في التظاهرات الاخيرة التي شهدتها بغداد و بالتحديد في
شارع فلسطين شرق بغداد التي قام بها انصار الخميني او خامنئي من حزب الله رفضاً لزيارة ولي
العهد السعودي محمد بن سلمان في الوقت الذي دعت فيه الحكومة العراقية و على لسان
رئيسها حيدر العبادي الى الانفتاح على جميع دول الجوار .
هنالك جهات خارجية تفرض اساليب على السياسة الخارجية للعراق في التعامل مع دول الجوار
و اضافة الى الحملات الاعلانية التي شهدتها بغداد و
بالتحديد ساحة الطيران في منطقة باب الشرقي و سط بغداد تدعوا الى عدم الترحيب في
زيارة ابن سلمان التي من المحتمل القيام بها خلال الفترة القادمة .
يبدو ان اموال الدعم القطري اصبحت تحت سيطرة ايران و
تخدم مشاريعها التوسعية ... ، و هذا في اشارة الى زيارة سرية الى قطر قام بها احد المسؤولين التابعيين لايران لتحشيد
الراي العام و تجيشش الشارع العراقي ضد تلك الزيارة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق