جرائم الاســلام السياسي .... اغتيال الطفولة

اغتيال الطفولة ... على يد الاسلام السياسي

   .. جرائم الاسلام السياسي لم تقف عند حد معين بل ما زالت مستمرة في الاليه التخريبية في تدمير جيمع معالم التعايش السلمي بين مكونات المجتمع .لا يخفى على الكثير ما يعانيه الطفل العراقي نتيجة ما تعرض له البلد ؛ حيث انتشر فيديو صادم يظهر فيه طفل عراقي من منطقة الحويجة حيث قتل اخيه و الده على يد الجيش العراقي بعد مبايعتهم للتنظيم و مشاركتهم للقتال لقوا مصرعهم حيث اعلان الطفل و بصراحة انه يكره الجيش العراقي لانه من حرمه من اخيه و والده هذا الطفل و غيره مئات الاف من الاطفال هم عبارة عن انعكاس لافعال مجتمعنا المعاق نتيجة جهله خلق اعداء بين مكونات المجتمع الواحد حيث لايزال الكثير من ابناء السنة ينظر للحشد و الجيش بانهم اعداء نتيجة ما يظهرعلى مواقع التواصل الاجتماعي من خطابات كراهية ضد هذا المكون حيث ظهر قبل فترة سياسي تابع لاحد الاحزاب الدينية السياسية و زعيم مليشيا و قال بالحرف " نحن صراعنا لم ينتهي بعد من الطرف او المكون الاخر منذ 1400 سنة و لغاية الان " ... هذا كلام يبدر من شخص سياسي برلماني و له مؤيدين و شعبية لدى ابناء المكون الشيعي .
ادعوا الحكومة و جميع العقلاء من اسكات هذه الاصوات النشاز لدى هذا المكون او ذاك او لدى هذا الطرف او ذاك